فى اللقاء التاني، أول لقاء بعد الفراق مابيكونش فى سيناريو بعينه، مفيش حاجة عادية، ولا حاجة متوقَّعة، مهما مرِّت السنين، ومهما الواحد افتكر إنه نسى وشفي
لا يوجد المزيد من البيانات.