كأن العالم فجاءة، انتبه إلى أن هناك إبداع نسائى لابد النظر له وتكريمه، فكان نصيب المرأة العالمية من الجوائز الكبرى، نصيب الأسد، وأصبحت كل الجوائز الكبرى بالسنوات الأخيرة
لا يوجد المزيد من البيانات.