قال مجمع البحوث الإسلامية، اقتضت حكمة الله تعالى أن يجعل لعباده مواسم للخير يكثر الأجر فيها؛ رحمةً بعباده، ولما كان شهر رمضان هو شهر البركات والنفحات؛ فقد كان شهر شعبان
طبقاً للحسابات الفلكية التى يقوم بها معمل أبحاث الشمس بمعهد الفلك برئاسة الدكتور ياسر عبد الهادي، فإن هلال شهر شعبان ولد مباشرة بعد حدوث الاقتران في تمام الساعة الواحدة صباحاً بتوقيت القاهرة.
ورد سؤال للجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، نصه: ما حكم الصيام فى شهر رجب؟، وجاء رد اللجنة كالآتى:
ما حكم الدعاء في أول ليلة من شهر رجب؟ وهل يستجاب فيها الدعاء كما انتشر بين الناس؟، أسئلة أجابت عنها أمانة الفتوى بدار الإفتاء.
ما حكم ذبيحة رجب، وهي ما تسمى بالعتيرة؟، سؤال أجابت عنه دار الافتاء وجاء رد الدار كالآتى:
أوضحت دار الإفتاء المصرية، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" سبب تسمية شهر رجب بعدد من الأسماء.
قالت دار الإفتاء إن صوم شهر رجب كاملًا جائزٌ شرعًا ولا حرج فيه، ولا إثم على من يفعل ذلك؛ لعموم الأحاديث الواردة في فضل التطوع بالصيام..
سلسلة من الأخبار التى تهم الجمهور وتتضمن عرضًا لنشاط الحكومة فى 24 ساعة، ويقدم "اليوم السابع" أهم الأخبار
قالت دار الإفتاء، عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: (خَمْسُ لَيَالٍ لَا يُرَدُّ فِيهِنَّ الدُّعَاءُ: لَيْلَةُ الْجُمُعَةِ، وَأَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ رَجَبَ.
ورد سؤال للجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، نصه: ما حكم الصيام فى شهر رجب؟، وجاء رد اللجنة كالآتى:
ما حكم الدعاء في أول ليلة من شهر رجب؟ وهل يستجاب فيها الدعاء كما انتشر بين الناس؟، أسئلة أجابت عنها أمانة الفتوى بدار الإفتاء..
استطلعَت دارُ الإفتاءِ المصريةُ هلالَ شهرِ رجب لعام ألفٍ وأربعمائةٍ وأربعة وأربعين هجريًّا بعد غروب شمس يوم الأحد التاسع والعشرين..
دعاء اول رجب .. شهر رجب من الأشهر الحرم، وفيه تستحب الطاعات والدعاء إلى الله سبحانه وتعالى، وورد عن البنى صلى الله عليه وسلم أنه قال وقت دخول شهر رجب.
أعلنت دار الافتاء المصرية، أمس الخميس أن بعد غد السبت 13 فبراير هو أول أيام شهر رجب للعام 1442هجريا، مؤكدة أن فضل شهر رجب ثابت بقطع النظر.
استطلعَت دارُ الإفتاءِ المصريةُ هلالَ شهرِ رجب لعام ألفٍ وأربعمائةٍ واثنين وأربعين هجريًّا بعد غروب شمس يوم الخميس التاسعِ والعشرين
الدعاء فى أول ليلة من شهر رجب بخصوصه مستحبٌّ، وهي ليلة يستجاب فيها الدعاء كما ورد ذلك عن سلفنا الصالح؛ فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: "خَمْسُ لَيَالٍ لَا يُرَدُّ فِيهِنَّ الدُّعَاءُ: لَيْلَةُ الْجُمُعَةِ، وَأَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ رَجَبَ، وَلَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ، وَلَيْلَةُ الْعِيدِ، وَلَيْلَةُ النَّحْرِ". رواه البيهقي في "شعب الإيمان".