منزل يعيش على بقايا ذكريات زمن جميل مضى، ينتابك الحزن حين تدخله وتشعر ببكاء حوائطه وأنواره الخافتة وسكونه الذى لا يقطعه سوى صوت قطط سوداء تؤنس وحشة صاحبه
لا يوجد المزيد من البيانات.