وسط صحراء منطقة الصف، جنوب محافظة الجيزة، اتخذ "الريحانى" الشهير بخط الجيزة، عدة أوكار للجوء إليها عقب انتهائه من ارتكاب الجرائم، والاختفاء من الملاحقات الأمنية الساعية خلفه..
بعد تورطه فى ارتكاب سلسلة من الجرائم، واقتراب حبل المشنقة من رقبته، بعد صدور حكم بالإعدام ضده فى قضية قتل عمد، قرر "سنكافولا" الهرب
سلسلة من الجرائم تورط فى ارتكابها خالد زنجر" أحد أشهر البلطجية بمنطقة البساتين، حتى بلغت الأحكام القضائية الصادرة ضده، إلى حكم بالإعدام، بعد أن ارتكب جريمة قتل عمد، بالإضافة إلى 5 أحكام بالسجن المؤبد
وسط قرية البريا التابعة لمركز صدفا بأسيوط، نشأ "محمود"، كمثل غيره من الشباب، إلا انه سرعان ما حول طريقه إلى الإجرام، وتمكن خلال سنوات معدودة، من حفر اسمه وسط أخطر عتاة الإجرام
رغم أنه نشأ وسط أسرة متواضعة ماديًا، إلا أنه تمكن من تكوين ثروة طائلة خلال فترة زمنية قصيرة، بعد أن سلك طريق الاستيلاء على أراضى الدولة.
وسط جزيرته يقف حاملا بندقيته الألية، مستشعرا سطوته، وجبروته، وقوته، يحيط بها رجاله الأشداء، يتولون حراسته، وتأمين جزيرته، يبطش بهم بكل من يحاول النيل منه.
"خلى بالك من نوفل" كلمات كانت تتردد قبل عام 2007، عن "نوفل سعد الدين أشهر عتاة الإجرام الذين سطروا تاريخ من الجرائم، ونالوا شهرة واسعة، ما زال يتردد صداها حتى الأن.
لا نستطيع الحديث عن عتاة الإجرام، دون ذكر اسم نشأت أبو عيضة، أحد الأشخاص الذين حصلوا على لقب "خط الصعيد، بسبب الشهرة التى نالها فى عالم الجريمة..
خالد القط، اسم لمع فى عالم الجريمة، خاصة بمدينة الخانكة بمحافظة القليوبية، تورط فى ارتكاب العديد من الجرائم، حتى صدرت ضده أحكام قضائية بالسجن المؤبد.
وسط شوارع قرية صغيرة تابعة لمدينة بنها بمحافظة القليوبية، نشأ "خالد"، وفور وصوله لمرحلة الشباب، بدأت حياته تنحدر تدريجيا نحو طريق الجريمة، بعد أن تواصل مع عدد من الخارجين عن القانون
خلال أحداث الفوضى التى شهدها شهر يناير 2011 ، بهروب عدد كبير من المتهمين من السجون
شرف وشريف، شقيقان توأم، من أبناء إحدى القرى الصغيرة التابعة لمركز نجع حمادى بمحافظة قنا، قررا سلوك طريق الإجرام طمعا فى جنى أرباحه، ولفرض سيطرتهما ونفوذهما والشعور بالقوة على المحيطين بهما..
قبل شهر فبرايل العام الماضى، كان "صدام" يسعى فى الأرض فسادا، يثير الرعب بين المواطنين، من خلال الجرائم التى يرتكبها، بين قتل وسطو مسلح.
إجراء تحليل للحامض النووى "دى إن إيه" كان كفيلا للتعرف على هويته، بعد أن احترقت جثته خلال مطاردته، فى اشتباك بينه وبين قوات الأمن بالطريق الصحراوى بالسويس، لتخترق جسده رصاصة..
بدأت رحلته من شمال سيناء، حيث انتمائه لإحدى القبائل العربية، وصولا إلى محافظة الشرقية، حيث محل إقامته بمدينة العاشر من رمضان، وازدهار نشاطه فى تجارة المخدرات..
الهروب كان الطريق الوحيد أمام " حماد الواط"، بعد أن أصبح على قائمة أخطر عتاة الإجرام بمحافظة الإسماعيلة، والذين تسعى خلفهم قبضة الأجهزة الأمنية للقبض عليهم، لخطورته على الأمن العام
"أدهم الحكيم"، أحد الأسماء التى حفرت فى تاريخ الإجرام بمحافظة الشرقية، تمكن خلال سنوات من ارتكاب العديد من جرائم القتل والسطو المسلح، وتجارة المخدرات
"فهد البو"، أحد أشهر الأسماء التى أثارت الذعر بين المواطنين بمحافظة سوهاج، خاصة بمركز أخميم، رغم صغر عمره الذى لم يتعد الـ 26 سنة
"الغالى سعودى" شاب نشأ فى قرية البلابيش بمحفاظة سوهاج، لأب يعد من أخطر العناصر الإجرامية، وينتمى لمطاريد الجبل،يتزعم تشكيلا عصابيا لارتكاب جرائم متنوعة
تحول من صبى فى تجارة المخدرات لدى أحد أكبر تجار المخدرات بالإسماعيلية، يقتصر دوره على الترويج للمواد المخدرة بكميات محدودة