رحل الدكتور سليمان العطار منذ أربعين يوما أو أكثر قليلا، لكن أثره لا يزال باقيا وممتدا، لأنه أثر العلم وأثر التلاميذ الممتدين فى كثير من بلدان العالم.
منذ أربعين يوما رحل سليمان العطار، تاركا حزنا لدى زملائه وتلامذته، فلم يكن مجرد أستاذ جامعى "متمكن" بل كان أكثر، كان مفكرا وعالما وإنسانا، فسليمان العطار، عرف مبكرا كيف يختار حياته، كيف يتمسك بإنسانيته.