تخطط الشواطئ الاسبانية للعمل مرة آخرى بعد جانحة كورونا التي ضربت العالم، ولكن مع نظام يضمن التباعد الاجتماعى، مما قط يكلفها خسارة 50 % من المترددين عليها
لا يوجد المزيد من البيانات.