مع تدافع الأيام في أزمة كورونا، ومع ضبابية المعلومات حول متى وأين سيظهر علاج أو لقاح الفيروس، تظل الأزمة عالقة معنا لعدة أسابيع مستقبلية، وفى تلك الأسابيع
لا يوجد المزيد من البيانات.