تحل اليوم ذكري وفاته الـ 54، فما أحوجنا إلى الاقتداء به والسير على نهجه العلمي الديني الوسطي الحق، فهو رجل لم يستطع أحد من غلاة التطرف أو حتى من غلاة الحداثة أن يطعن فيه أو يختلف على ما كان يكتبه برغم أنه يكاد يكون متوافقا مع الجميع،
لا يوجد المزيد من البيانات.