في الوقت الذى توقع فيه قطاع كبير من المتابعين والمحللين انهيار شعبية التيارات اليمينية ذات الخطاب الشعبوى، وعودة التوازن السياسى، في الغرب، لصالح التيارات الليبرالية.
لا يوجد المزيد من البيانات.