فى وقت الملمات الكبرى التى تواجه الوطن، يكون الفرز على أرضية المساندة والدعم والقدرة على انقاذه، ويجب التفريق هنا بين المبادر الذى يبحث عن الحلول الواقعية، وبين هؤلاء الذين يبحثون عن المشاكل، وتصديرها وتوظيفها لخدمة أهدافهم، أو من باب "الشو الدعائى".