يحتفى العالم العربى اليوم بعيد الآباء، وتمتد جذور هذه الفكرة إلى ما قبل 4000 سنة من مدينة بابل القديمة.
منذ أن تفتحت مداركى على الحياة، لم أر لأبى أما أو أبا إلا فى صور فوتوغرافية (أبيض وأسود) أو فى حكاياته
وصف البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية الفقر بـ"الوحش الكاسر"، مؤكداً أن الفقر يؤدى إلى التخلف ويدخل البلاد فى دائرة مزعجة.
"تطير الفرحة من أعينهم عندما يسمعون أنهم أخيرا سيصبحون آباء وأمهات وتكبر سعادتهم مع كل ابتسامة
إذا كنت تبحثين عن الحب فلن تجدى صدقه ونقاءه إلا من الأب، فهو بالنسبة للفتيات العامل المشترك فى المشاعر من الطفولة والمراهقة، دائما هو المثل الأعلى لهن.
أظهرت دراسة أمريكية حديثة أن الأطفال يستفيدون أكثر من قصص ما قبل النوم عندما يقصها عليهم الأب وليس الأم كما جرت العادة.
يحتفل المصريون هذه الأيام بعيد الأسرة أو "الأم" بشكل أعمق.. لأن الاهتمام بأكمله يصب فى صالح الأم، الإعلام يدعم الأم بكل قوة يجلّ دورها ويحفز الجميع على الاهتمام بها.
قلبى على ولدى انفطر وقلب ولدى عليا حجر، مثل قديم نشأنا كلنا عليه وكنا نجد من يعوق والديه ويخالف ما أمرنا الله عز وجل به تجاه الأبوين.
المشاكل العائلية وعدم التفاهم بين الأب والأم يخلق من أطفالك أعداء وأطفال غير ناجحين اجتماعيًا. <br>