مع دخول كمامات الوقاية من فيروس كورونا حياتنا اليومية، قرر رجل أعمال بلجيكى أن الوقت قد حان لإضفاء لمسة ذاتية حتى لا تختفى ملامح الوجه وراء الكمامة، فباستخدام حجرة صغيرة لالتقاط الصور، وبرنامج وتطبيق عبر الهواتف المحمولة،
لا يوجد المزيد من البيانات.