تحمل الأيام الأخيرة من العام الدراسى الجامعى ذكرى غير طيبة لى تتجدد سنويا، بمجرد أن يحدثنى مجموعة من طلبة أقسام الإعلام فى جامعات مختلفة لمساعدتهم فى إعداد مشروع تخرجهم أو الاستعانة بى لأعينهم على التواصل مع مجموعة من الشخصيات العامة والمشاهير الذين يريدون محاورتهم.