نشاهد، اليوم، تمثال الأوسكار الشهير، الذى نراه في كل عام فى الحفل العالمى لتقييم الأعمال السينمائية، وهو من تصميم المخرج والمنتج سيدريك جيبون ونحته جورج ستانلى، وفيه يقف رجل قابض على سيف ومنتصبا فوق 5 شرائط فيلمية، وظهر لأول مرة في عام 1929.
تتجه أنظار العالم الليلة إلى حفل توزيع جوائز الأوسكار، المقام فى لوس أنجلوس، حيث وجود كوكبة كبيرة من ألمع النجوم فى العالم، وحالة من الترقب الشديد.
واجه رجل الأعمال الماليزي "جو لو"، الصديق المقرب للنجم الأمريكي ليوناردو ديكابريو ومنتج فيلمه "The Wolf of Wall Street" تهما بالاختلاس
بعد فراق قصير التأم شمل فرانسيس مكدورماند وتمثال الأوسكار، حيث احتفلا بتناول شطيرة برجر مزدوجة بالجبن من "إن آند أوت".
اعتدنا دائما أن تمثال الأوسكار جائزة أشهر حدث سينمائي في العالم يكون " رجلا " ولم يطرح قبل ذلك سؤال: لماذا تكون هذه الجائزة الفخمة رجلا وليست امرأة.
تتجه الليلة أنظار العالم إلى حفل توزيع جوائز الأوسكار فى الدورة الـ89 ، والتى تعد الأهم فى العالم والتى تقدمها أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة.
استعدادا لمتابعة أشهر حدث فنى عالمى، وهو حفل توزيع جوائز الأوسكار الـ87، الذى سيقام غدا الأحد 22 فبراير على مسرح "dolby " فى هوليوود.