كشف عالم البيئة فلاديمير بينايف الأستاذ المشارك في معهد البيئة التابع للجامعة الروسية للصداقة، ما ينتظر البشرية إذا ما ارتفعت حرارة الأرض بمقدار 2.5 درجة مئوية بحلول عام 2100، بحسب موقع Rt.
أظهر بحث نُشر فى دورية الجمعية الأمريكية للأرصاد الجوية، أن العام الماضى كان من بين أكثر ثلاث سنوات دفئا على الإطلاق منذ بدء التسجيل وشهد ذوبانا للكتل الجليدية وارتفاعا فى مستويات.