ما تزال الجريمة موضوعا دائمًا للبحث؛ يقول البعض إنها طارئة على الإنسان، ويرى آخرون أنها مُتأصلة فى النفس. كانت الواقعة الأولى عندما قتل قابيل شقيقه هابيل، ولم يكن العالم مزدحما..
المتابع جيداً لصفحات الحوادث المتخصصة مؤخراً، يكتشف أنها تموج بالجرائم العنيفة، الممزوجة بالدم والعنف، والمتسمة أحياناً بالفجور في تفاصيلها وكواليسها.