أثار المستوى المتواضع الذى ظهر به المغربى وليد أزارو، مهاجم الأهلى، حالة من الغضب العارم داخل فريق الأهلى بصفة عامة، وبين أفرد الجهاز الفنى على وجه الخصوص، بعدما تراجع أداء ومستوى اللاعب بشكل واضح.
ما تشهده مصر الآن وما يعيشه شعبها هو تصحيح وتعديل وتغيير لمسار دور مصر الحضارى.. إعادة إحياء وطن وإعادة وعى شعب كان نائما تحت غطاء عبارة الاستقرار.. التى تبناها حكم حسنى مبارك.. وكان مقتنعا بها