أعلن مدير مختبر التحليل الطيفى لأشعة جاما الفضائية، أن المعلومات بشأن وجود الماء على الجانب المضيء للقمر معروفة للعلماء الروس منذ عام 2010 ولكن ناسا لم تصدقها،
لا يوجد المزيد من البيانات.