سافر عدلى باشا يكن، رئيس الحكومة، على رأس وفد رسمى إلى لندن للتفاوض مع الحكومة الإنجليزية حول قضية استقلال مصر، وكان الخلاف على أشده بين عدلى باشا وسعد زغلول باشا.
كان الوقت صباح الخميس 21 مايو «مثل هذا اليوم» عام 1908، حين دخل عباس محمود العقاد، مكتب سعد زغلول، وزير المعارف فى ديون الوزارة
كان الوقت صباح 21 نوفمبر، مثل هذا اليوم، عام 1919 حين ازدحمت كاتدرائية الأقباط الأرثوذكس بنحو ألفين من الأقباط، للإعلان عن رفض الأقباط لأن يتولى أحدهم وهو «يوسف وهبة باشا» .