تحولت قصة الطفلة مريم التي أشيعت على أنها حالة إنسانية استقطبت استعطاف أهالى الإسماعيلية وجمهور فريقهم إلى حالة تندر، تركت صدمة لدى الجميع لاسيما بعد حالات تعاطف واسعة
لا يوجد المزيد من البيانات.