كانت عقارب الساعه تقترب من الحادية عشر صباحا ، يرن جرس الهاتف داخل غرفة فريق التدخل السريع التابع لوزارة التضامن. فيجيب شاب يدعى سامح أحد أعضاء الفريق ويدور الحديث التالى
لا يوجد المزيد من البيانات.