كانت الطالبة النيجيرية هاديزا تجهش بالبكاء وتلف ذراعيها حول والدها لأول مرة منذ اختطافها وفى لحظة عم المكان دوى أعيرة نارية وقنابل مسيلة للدموع ليهرع الجميع للاختباء.
لا يوجد المزيد من البيانات.