عندما ضرب وباء كورونا العالم، انقلبت حياة الأغلبية الساحقة رأساً على عقب، واضطر الملايين للبقاء في المنزل، وتحويل العمل والهوايات إلى شبكة الإنترنت
لا يوجد المزيد من البيانات.