فى 30 مارس من عام 1977، رحل العندليب عبد الحليم حافظ وفى ثاني يوم 31 مارس كانت الصفحات الأولى من الصحف المصرية متشحة بالسواد حزنا على رحيل أحد أهم مطربي مصر على مر التاريخ
تحل اليوم ذكرى وفاة العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، الذي ترك لنا أغانى مازلت محفورة فى ذاكرة محبيه ويرددها جمهوره بمختلف الأعمار حتى وقتنا هذا، وذلك لصوته العذب وكلمات أغانيه التى استطاعت أن تلمس مشاعرنا .
ويخطئ من يظن أن العندليب كانت حياته مقتصرة على الفن و الموسيقى فقط ، بل كان بها بعض الوقت للرياضة ، وهواياته المختلفة ، ومن أبرز الالعاب الرياضية التى كان يمارسها تنس الطاولة ، و كرة القدم و البلياردو .