تمر اليوم الذكرى الـ127 على تجريد الضابط الفرنسي ألفريد دريفوس من رتبته والحكم عليه بالسجن مدى الحياة في "جزيرة الشيطان" وذلك بعد قضية دريفوس، وذلك فى 5 يناير عام 1895..
كان الأديب الفرنسى إميل زولا، واحد من هؤلاء الأدباء، الذين قدمو للمحاكمة بسبب كتاباته الصحفية أو الأدبية، حيث حوكم الأخير بتهمة التشهير بسبب نشره مقالة كتبها بعنوان "أنا أتهم ...!"..