هُن فتيات محافظة "مطروح" اللاتي استطعنا التغلب على العادات والتقاليد الحاكمة والقاسية التي كانت تحكم المرأة القبلية في مطروح. وتحدت كل منهن نفسها ومجتمعها وتمكنت من إحداث التوزان والربط بين الماضي والحاضر والمستقبل.
"أعترف أنى محظوظة، لأني عشت في المدينة وكانت لي أم تدعمني وتدفع بي للتعليم وإكمال حلمي"، هكذا تحدثت عن أمها وأضافت أنها كانت تدعمها وتتحمل انتقادات الجميع سواء من قبيلتها أو من أهل مطروح أنفسهم، لأنها تُعّلم بناتها، فكان ردها عليهم " أنا بستثمر في بناتي".
التقى السفير صلاح عبد الصادق رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، بوفد إعلامى رفيع المستوى برئاسة الكاتب الصحفى جمال عنقرة رئيس مكتب عنقرة للخدمات الصحفية،