ازدهرت الثقافة المصرية القديمة بين 6000 قبل الميلاد مع ظهور التكنولوجيا (كما يتضح من صناعة الزجاج من القيشاني) و 30 قبل الميلاد مع وفاة كليوباترا السابعة.
برعت قرية القراموص، التابعة لمركز الزقازيق فى محافظة الشرقية، فى تصنيع أوراق البردى والرسم على الرسومات الفرعونية لتصبح القرية الوحيدة التى تقوم بمحاكاة التاريخ والفراعنة على مستوى مصر بل والعالم.
أجريت دراسة فرنسية حديثة حول فك رموز بردية مصرية قديمة يظهر فيها مخلوقان يشبهان الطيور يربط بينهما ما يشبه سكة قطار.
كشفت مجلة نيوزويك الأمريكية الشهيرة المهتمة بالحضارة المصرية القديمة جانبا من عظمة الإنسان المصرى القديم.
أوراق البردى التى استخدمها الفراعنة عبر أزمان مختلفة احتوت على حبر كان به عنصر مشترك وهو النحاس.
قرر الدكتور رضا عبد السلام محافظ الشرقية، تنظيم حملة دعائية كبيرة لإنقاذ صناعة "البردى" من الضياع وتقديم الدعم المادى والفنى لأصحاب هذه الصناعة