تمكنت حملة “أعد للأم اسمها” للأمم المتحدة من جذب الأنظار وأيضا إثارة ردود أفعال لمجموعات واسعة من الشباب الذين استجابوا للحملة.<br>
لا يوجد المزيد من البيانات.