لا بقاء لأمة يتخلى أبناؤها عنها؛ لذا بات الحفاظ عليها الآن واجب مقدس ووطنى وشرعى فى ظل سطوة الغزو الإلكترونى الحادث الآن، فلابد من مشروع ضخم يشارك فيه كافة الحكومات العربية، قائم على بحث ووضع آليات جديدة لإنقاذ اللغة من هذه الانهيار والتراجع..
لا يوجد المزيد من البيانات.