أظهرت وثائق المشتريات الحكومية أن روسيا ستضيف ثلاث أدوات جديدة إلى ترسانتها التكنولوجية كجزء من حربها ضد المحتوى المحظور على الإنترنت، وهي خطوة يخشى النقاد أنها قد تزيد من خنق المعارضة السياسية.
لا يوجد المزيد من البيانات.