دقت واقعة حصوله المخترع مصطفى الصاوى على الجنسية الإماراتية ورفعه علمها ناقوس الخطر لكارثة خطيرة تهدد المجتمع ألا وهى رغبة آلاف المخترعين فى الهروب من مصر.
أطفال مصريون فى عمر الزهور، اقتحموا عالم التكنولوجيا لرفع اسم بلدهم مصر بالمحافل الدولية، ولإثبات أن التكنولوجيا والتقدم والاختراعات ليست حكرا على دول العالم الأول فقط.