أعلنت وكالة ستاندرد آند بورز جلوبال، أن بريطانيا في خضم ركود اقتصادي معتدل عن إجمالي العام الجاري، إذ تستعد أوروبا لمواجهة شتاء صعب ووسط زيادة مخاطر الائتمان.
قالت صحيفة واشنطن بوست أن كبرى الشركات الأمريكية بدأت تشعر بتداعيات الأزمة الاقتصادية من خلال التغييرات التى طرأت على عادات المستهلكين ورغبتهم فى الإنفاق.
في الوقت الذي يتحوط فيه العالم من آثار الأزمة الاقتصادية العالمية، من خلال تقليل معدلات الاستهلاك والمحافظة على فرص العمل، واستخدام البدائل المحلية عوضاً عن المنتجات المستوردة.
"كان لدى أجر يمكنني من العيش بشكل جيد، لكن اليوم أصبحت موظفاً فقيراً" هذه كلمات وجهها مواطن فرنسي للرئيس إيمانويل ماكرون، يشتكي الغلاء والأوضاع المعيشية الصعبة.
تناولت الصحف العالمية اليوم عدد من القضايا أبرزها اتفاق أمريكا والصين على عودة متبادلة للصحفيين، وارتفاع مستوى التضخم لأعلى مستوى منذ 10 سنوات في بريطانيا.
قفز التضخم في المملكة المتحدة إلى أعلى مستوى له منذ عقد، حيث وصل إلى معدل يزيد عن ضعف هدف الحكومة البريطانية وسط ضغوط شديدة في تكلفة المعيشة نتيجة لارتفاع فواتير الطاقة المنزلية.
قالت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية إن البيت الأبيض يسعى إلى تجديد رسالته بشأن التضخم والقضايا الاقتصادية الأخرى التي كانت تطارد رئاسة جو بايدن، بعد ارتفاع أسعار المستهلكين
يبدو أن مناخ الاقتصاد العالمى ترك أزمة كوفيد 19 وعليه أن يبدأ فى التعامل مع تبعاته الاقتصادية، وبعد ظهور لقاحات كورونا وباء وبدأ الطلب فى التعافى، فلابد أن يتم حل أزمة الإنتاج..