لا أحد يمكن أن ينكر أن الحياة العملية يمكن أن تأخذ وقت كل شخص عامل، وقد يؤثر ذلك بشكل سلبى على علاقتهم بأطفالهم
كثير من الأمهات يعانين مع أطفالهن، بسبب تدخل الطفل في ما لا يعنيه.
يستعرض "اليوم السابع" بعض العلامات التى تشير إلى أن طفلك يمتلك مستوى ذكاء قد يتخطى الطبيعى، وذلك وفقاً لما نشره موقع "learningliftoff".
من منا لا يحب أن يملك طفله الحكمة في الرأي وفي التعامل مع الأخرين، ويمتلك الخبرة الحياتية، وذلك إلى جانب ذكائه، كل تلك الصفات يسعى كل من الوالدين لأن يمتلكها طفله..
خطوط متداخلة ودوائر، ورسومات هندسية لا يعرف الطفل عنها شيئا، فهو هو يمسك القلم أو أي شيء يترك أثر ويبدأ بما نسميه نحن "شخبطه" ويبدأ بالرسم على الحوائط أو الأرض وعلي الكتب والملابس.
تحلم كل أم أن يكون طفلها متعاونا، ولا يبخل عن أحد بمجهوده ومساعدته
يستعرض" اليوم السابع" مع خبيرة علاقات إنسانية كيفية دعم شخصية طفلك لكي تكون متسامحة ولا يكن الكره والغضب في قلبه.
يستعرض اليوم السابع بعض الكلمات المناسبة التي يجب أن يسمعها أطفالنا يوميا منا تزيد من ثقته بنفسه وانتمائه لوالديه والعائلة.
يستعرض اليوم السابع بعض الأسئلة التي يجب عرضها على طفلك لكي تساعده على أن يكون أكثر نجاحاً في مدرسته.
تربية الأطفال الرغم أنها تبدو أمر طبيعي إلا أنها من الأساسيات الصعبة لتكوين المجتمع، فالطفل أن شب على شيء شاب عليه، خاصة عند العقاب .
هناك العديد من الأشخاص كبار السن يسعون لأن يكونوا أشخاصا نباتيين ويتخلون عن تناول أي نوع من اللحوم.
يعتقد الكثير من الآباء والأمهات أن نوم الطفل بمفرده هو أمر صعب للغاية، وطالما أنجب طفل لم يستطع الرجوع لحياته الطبيعية من جديد، ولكن الحقيقة أن هذا لم يكن بسبب الطفل.
"ماما أنا معايا استدعاء ولي أمر" كلمة تنزل على الأم عند استقبالها كالصاعقة
غالبًا ما يشعر المراهقون قبل سن المراهقة بمشاعر قوية ويعبرون عنها.
من الطبيعى أن يسعى الآباء إلى إسعاد أطفالهم بكل الطرق المختلفة
الخصوصية هي واحدة من السلوكيات التي يجب أن تغرس في الطفل منذ صغره.
يلجأ الكثير من الأطفال إلى "الزن" والألحاح في طلب أي شيء واستخدام هذه الطريقة كوسلية ضغط على الأبوين، أعتقادا منه أن هذا الفعل سوف يؤتي ثمارة معهم، وفي بعض الأحيان ينجحون في ذلك فعلاً.
سن المراهقة من المراحلة العمرية المقلقة والتى تحتاج إلى تعامل خاص مع الأبناء خوفاً من التغيرات السلوكية التى تؤكد لديهم فكرة إثبات الشخصية.
كثيرا ما نلاحظ على أطفالنا سواء أولاد أو بنات بمختلف أعمارهم صفة الخجل، سواء خلال تعملاتنا معهم اليومية، أو التعاملات الخارجية معهم، فاحيانا يتعاملون مع المواقف بالسكوت أو البعد عن المجتمعات، سواء برفضها نهائياً.
يعاني الكثير من الآباء مع أطفالهم من عدم قدرتهم على تنسيق يومهم وترتيب أدواتهم، ووقتهم وخاصة خلال اليوم الدراسي.