تعتبر صناعة السبح من أكثر الصناعات التي تزدهر في شهر رمضان المعظم بشكل كبير مقارنة ببقية الشهور الأخرى، نظرا لتوافقها وتلائمها مع الأجواء والطقوس الروحانية التي يتسم بها الشهر
سوق خان الخليلي، يبلغ من العمر حوالي 600 عام، وهو من أقدم الأسواق في جذب السياح، وما زال مُحتفظًا بمعماره القديم، فهو يتميز بوجود بازارات ومحلات لبيع الأحجار الكريمة والدهب والمجوهرات تجذب وتخطف ابصار السياح.
طالب مدحت رمانة مصم سبح واحد المطورين لصناعة السبح في مصر ، بضرورة أن تدعم الدولة هذه الصناعة ، نظرا لمكانة مصر وريادتها في إنتاج السبح على مستوى العالم..
تعد تجارة وصناعة السبح من أكثر التجارات والصناعات التى تزدهر فى شهر رمضان المعظم بشكل كبير مقارنة ببقية الشهور الأخرى، نظرا لتوافقها وتلائمها مع الأجواء والطقوس الروحانية التى يتسم بها الشهر، لذلك تعد هذه الأيام موسما خاصا لصناع السبح فى مصر.
مازلت السبحة محتفظة ببريقها وجودتها المميزة، خاصة وأن ظهور المسبحه يرجع إلى 5000 عام عند السوماريين، وظلت تنتقل من بلد إلى آخر وخاصة فى البلاد الإسلامية.
فى شهر رمضان الفضيل يزداد الإقبال على شراء المسبحة وانواعها المختلفة فتعرف على صناعتها وانواعها بأسعارها المختلفة
"متنسناش" كلمة دائما ما يسمعها المعتمر قبل توجهه إلى السعودية لأداء العمرة أو الحج بصفة عامة.
على فرشة صغيرة أمام المسجد تحمل عددا من الكتب والسبح والبخور والمصاحف وقف بعض الزبائن من مختلف الأعمار يتفحصون عناوين الكتب الدينية المتراصة
شهدت أماكن ومحال بيع السبح فى الأراضى المقدسة، إقبالًا كبيرًا من الحجاج المصريين، الذين يحرصون على اقتنائها باستمرار لمنحها لأقاربهم وأصدقائهم كهدايا، لدى عودتهم لمصر مرة أخرى..
حرفة قديمة ترتبط بالمناطق التى تنتشر بها المساجد الكبرى ، مثل منطقة الحسين والسيدة زينب ، ومصر القديمة ، أنها حرفة صناعة السبح ، التى مازالت قائمة حتى الآن ، تتوارثها الأجيال.
عم أحمد الرجل الذى سافر أوروبا وكان يحيك أحذية كوكب الشرق أم كلثوم، ييع البخور والسبح فى الشارع بالزي الرسمى لعمله وهو البذلة والكرافاتة.
الوصول لوجهتك بأسرع وقت ممكن بعيدًا عن زحام المترو والميكروباص، هو الهدف الذى يدفك لركوب التاكسى محاولاً إقناع عقلك الباطن أنه سبب كاف لتحمل "ضرب العداد" أو استغلال السائق.