كانت الملكة إليزابيث الثانية تتبع روتينا ليليا دقيقا ومنظما، مثل أنه لا يمكن لأحد أن ينام في القصر الذى تقيم فيه قبل أن تذهب هي إلى فراشها
لا يوجد المزيد من البيانات.