دائمًا ما أٌفكر - أو أٌشفق إن صح التعبير – على أبناء الجيل الحالى والأجيال المقبلة، أنظر إلى أبنائي وهم منهمكين ومنكبين على الهاتف المحمول يستعرضون فيديوهات "يوتيوب"..
لا يوجد المزيد من البيانات.