وهبت حياتها لرعاية القطط الضالة فهى أرواح لا يهتم بها الكثيرون، وحوّلت منزلها إلى ملجأ لها، فاعتادت لأكثر من نصف قرن على إطعام القطط بالشوارع، لتجسد كل معانى الرحمة والإنسانية.
وهبت حياتها لرعاية القطط الضالة فهى أرواح لا يهتم بها الكثيرون، وحولت منزلها إلى ملجأ لها، فاعتادت لأكثر من نصف قرن على إطعام القطط بالشوارع، لتجسد كل معانى الرحمة والإنسانية..