ما نراه من انتشار ظاهرة "البناطيل المقطعة" في حرم الجامعات والمدارس وارتداء الشباب في الشوارع وعلى مواقع التواصل لباسا مستفزا لا يستقيم مع قيمنا وتقاليدنا وعاداتنا وثقافتنا أمر يستحق المراجعة من الجميع "أفراد ومؤسسات"، فالكل مسئول عن هذا التطرف المظهرى