الأزمة الأوكرانية، وضعت معطيات جديدة، للحالة "اليمينية" في القارة العجوز، لتعيدها إلى الواجهة مجددا، على غرار إيطاليا وقبلها بأيام في السويد، حيث تمكن "اليمين" المتشدد من تحقيق نتائج كبيرة في الانتخابات التشريعية، ليزاحم الحزب الحاكم هناك (الديمقراطي الاجتماعي)، والذي يسيطر على مقاليد السلطة في البلاد منذ ما يقرب من قرن من الزمان