لكل محافظة طقوسها الخاصة في الإحتفال بالعيد، وخاصة محافظة بورسعيد فالعيد فيها له مذاق خاص ما بين الصلاة في الساحات المطلة على مياة البحر إلى عربة البكاش.
شهدت العاصمة الأفغانية كابول تطورا ملحوظا فى إعادة تهيئة نفوس الأطفال وذلك من خلال التدريبات الإبداعية على الفنون المخنلفة من ألعاب السيرك واللعب بالكرة المطاطية