ثمانية عشر عاما تمر على رحيل نجيب محفوظ، وتظل ذكراه القريبة بالنسبة إلى من عاصروه حاضرة، لكن خاطرا ما زال يلح حول تلك الذكرى لدى أجيال لم تعاصره ولم تره ولم تقرأه إلا قليلا
بالرغم من دراستها فى الثانوية العامة ألا أن حب الهواية يفرض نفسة غالبا وخاصة فى مجال الأدب، "اليوم السابع" التقى موهبة شابة تسعى جاهدة لأن يكون لها مكان فى مجال الأدب..