قولا واحدا.. هناك أشياء لا تشترى، فبكم تشترى السعادة والصحة وراحة البال؟.. لذا مشكلتنا الآن فى ظل سيطرة الحياة المادية على حياتنا وفى ظل الحداثة التى تنشد تأليه الإنسان باعتباره محور هذا العالم دون النظر إلى الجانب الروحانى والأخلاقى،
الحكاية ما هي رحلة من الوهم والخداع يريديون أن ينزعون عنك يا عزيزى ثيابك قطعة قطعة، فتبدوا عريانا متجردا من كل ما تعتز به وتفتخر، لتصبح صيدا تافها يفعلون فيك ما يشاءون.. فاحذر حتى لا نكون ألعوبة يتحكم فى مصيرنا من يكرهنا فتطمس هويتنا ويضيع ماضينا ونتوه فى مستقبل..