وسائل التواصل الاجتماعي تؤثر إيجابيا وسلبيا على أبنائنا، وأخذت السلبيات ظهورها في تحول الهاتف المحمول من وسيلة المتابعة والتفاعل والتعلم إلى الإدمان عند الأطفال وتأثيره السلبي عليهم عقليا، ونفسيا
أصبحت الهواتف المحمولة جزءًا لا يتجزأ من حياتنا، ليس فقط البالغين، بل ازداد استخدامه باستمرار بين الأطفال أيضًا، على الرغم من أنه من الخطأ تمامًا القول إن استخدام التكنولوجيا..