يستقبل أى والدين مولودهما الجديد بمزيد من البهجة والسرور والسعادة بعد غياب وانتظار العديد من الشهور، فى حين أن آخرين يستقبلون طفلهما بمزيد من الحزن والأسى وعدم القبول أو قد يسيطر الحزن عليهما بسبب اختطافه بعد ميلاده وغيرها من المأسى والأحزان التى يتعرض لها العديد من الأطفال ليس لهم ذنب فيها