حالة التكامل ربما لا تقتصر على الدول، وإنما باتت ممتدة إلى العمل داخل المنظمات، سواء في صورتها الإقليمية، أو في علاقتها مع المنظمة العالمية الأكبر، بعد سنوات من العمل، ربما اتسم بقدر كبير من الأحادية، اعتمدت فيها القوى الدولية الكبرى (الولايات المتحدة) على إضفاء الشرعية الدولية على تحركاتها، عبر الأمم المتحدة