لم أر الأديب مصطفى صادق الرافعي في حياتي، فقد مات قبل مولدي بسنوات عديدة، لكنني وعندما أمسك بكتاب من كتبه أشعر أنه يجلس بالقرب مني، أسمع أنفاسه من بين الكلمات موحية.
لا يوجد المزيد من البيانات.