«ليسوا مجرد أرقام.. بل أهل وجيران وأحباء، تصمد الكاميرا أمام المجازر ولكن خلفها دموعنا تنهمر وقلوبنا يمزقها الوجع، هذا معنى أن تكون صحفيا فى قطاع غزة»..
حينما تُذكر القضية الفلسطينية وتاريخها الممتد يأتى ذِكر قوة المرأة الفلسطينية وصمودها، التي لطالما كانت عنصر الأساس فى بنية الشعب الفلسطينى الأبىّ، وكانت مع رجاله كتفًا بكتف في صفوف النضال من أجل القضية الأم..
«كاميرا وقلم.. لا بندقية ولا سلاح» هذا كل ما يحمله الصحفى لينقل الحقيقة، ولأن جيش الاحتلال لا يريد فضح جرائمه، أصبح الصحفيون فى مرمى نيرانه