في المرة الأولى التي تقرأ فيها كتابًا، يبدو الأمر أشبه باللغز، أنت تركز على محاولة تجميع القطع واكتشاف الشخصيات والتعرف على القصة، ولكن في المرة الثانية التي تقرأها فيها
لا يوجد المزيد من البيانات.