ادعت أمازون، الشركة التي توظف أكثر من 1.54 مليون شخص، أن مجلس المجلس الوطني الأمريكى لعلاقات العمل (NLRB)، الوكالة الفيدرالية المسئولة عن حماية حقوق العمال
لا يوجد المزيد من البيانات.